معلومات خطيرة.. لا أحد يستطيع تدمير صاروخ الرعب الصيني وأمريكا: هذا تاريخ دخوله الغلاف الجوي للأرض
ما تزال قضية الصاروخ الذي أطلقته الصين إلى الفضاء وفقدت السيطرة عليه تتفاعل بشكل كبير، حيث يتابع الناس في جميع دول العالم أخباره والمسار الذي يسلكه في الفضاء والدول التي يمر فوقها.
كما أن خبراء الفضاء الدوليين يواصلون تحذيراتهم من سقوط الصاروخ الصيني البالغ وزنه 20 طناً على الأرض في الأيام القليلة المقبلة، مؤكدين أنه لا يمكن توجيهه وليس له مسار محددة مسبقا للسقوط.
وعن إمكانية اعتراض الصاروخ الصيني بالفضاء قبل وصوله إلى الأرض، قال راني جابر الخبير بالأمور التقنية الصاروخية والعسكرية لـ”أورينت نت” إن لا يوجد أي تقنية معلن عنها لاعتراض مثل هذه الأجسام خاصة مع السرعة الهائلة، كما أن المسار غير المستقر خلال مرحلة الدخول في الغلاف الجوي تجعل من اعتراضه بالصواريخ حتى فرط الصوتية عملا صعبا جدا”.
وأضاف جابر أنه ربما يوجد احتمال لاستخدام سلاح طاقة موجه (ميكرويف أو ليزر) لتغيير مساره ودفعه لمسار يسقط فيه في المحيط مثلا.
وأوضح أن سرعة هذا الصاروخ تزيد على 28000 كم في الساعة وعند سقوطه سيكون بسرعة أكبر، في حين معظم الصواريخ الفرط صوتية الموجودة في الخدمة لا تتجاوز سرعتها 11 ألف كم في الساعة، أي أن سرعة هذا الصاروخ تزيد عليها على الأقل بثلاثة أضعاف.
وأشار إلى أنّ الصاروخ الصيني من الممكن أن يتسبب بكارثة في حال سقوطه بمنطقة سكنية، وخاصة في المدن بسبب حجمه الكبير ووزنه الذي يفوق 20 طناً وسرعة حركة الهائلة التي مع دخوله مسار تصادمي للأرض ستزداد بشكل كبير، ما يزيد طاقته الحركية التي ستكون العنصر الفعال في حال اصطدامه بالأرض.
ولفت إلى أن معظم التقديرات وحسابات المسار من قبل علماء الصواريخ تتحدث عن احتمال سقوطه في المحيط، ولكن يبقى احتمالية ضئيلة لسقوطه في مناطق اليابسة المأهولة بالبشر.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية مايك هوارد قال أمس الثلاثاء لموقع spacenews إن الولايات المتحدة تتعقب الصارخ الصيني في الفضاء، ولكن لا يمكن تحديد نقطة دخوله الدقيقة إلى الغلاف الجوي والتي من المتوقع أن تحدث في 8 من أيار.
وأطلق الجيش الأمريكي على النواة اسم 2021-035B ويمكن رؤية مسارها على مواقع الويب التالي orbit.ing-now.com
وتظهر البيانات على الموقع المذكور ارتفاع الصاروخ عن سطح الأرض، حيث تظهر هذه البيانات انخفاضه التدريجي واقتراب سقوطه.
وبحسب صحيفة “Independent” البريطانية يدور الصاروخ حاليا حول العالم مرة واحدة كل 90 دقيقة، بسرعة سبعة كيلومترات كل ثانية.
المصدر: اورينت نت
عدد القراءات (46)
أعلن مدير مركز أبحاث الهجرة والاندماج، في الجامعة التركية الألمانية، البروفيسور مراد أردوغان أن من بين المجموعات التي عانت أكثر من غيرها من الناحية الاقتصادية خلال انتشار وباء فيروس كورونا، هم اللاجئون السوريون.
وعلى صعيد العمل والوضع الاقتصادي، قال أردوغان بحسب استطلاع يرصد نسبة عمل السوريين، “يمكننا أن نرى ذلك بوضوح شديد، قبل عام كانت نسبة العاملين السوريين 38٪، لكنها هذا العام، انخفضت إلى 29٪”.
وأضاف ذلك يعني “أن قرابة ثلث العاملين فقدوا وظائفهم وأعمالهم، مشيراً إلى أن “السوريين يهتمون بكسب المال من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية أكثر من اهتمامهم بتعرضهم لمشكلة صحية”.
وأوضح أردوغان أن بعض المؤسسات الدولية، لا سيما التابعة للأمم المتحدة، نفذت برامج دعم منوهاً “أنها ليست في وضع يمكن أن يلبي الحاجة العامة”.
قبل كورونا ليس أفضل
بينما ذكر محمد صالح علي، رئيس جمعية التضامن مع اللاجئين السوريين ومقرها إزمير، أن قسماً كبيراً من اللاجئين السوريين يحصلون على دخل يومي أو أسبوعي، “بعضهم يكسبون رزقهم من خلال جمع البلاستيك والورق أو العمل في ورش الأحذية.
وتابع “على الرغم من أنهم كانوا يتلقون أجراً زهيداً مقارنة بعملهم، قبل انتشار الوباء، إلا أنهم على الأقل كان لديهم دخل ثابت، لكن بعد انتشار كورونا وزلزال إزمير، أصبحوا في وضع صعب للغاية نتيجة توقف العمل، وإغلاق بعض الورش”، لافتاً إلى زيارة أحدهم له وقوله “اعثر على زبون لي، وأنا أبيع كليتي”، ما يعني أن الوضع سيئ للغاية.
وأكد علي “أن المساعدات التي تم تلقيها خلال هذه الفترة كانت محدودة للغاية “تلقينا 400 طرد غذائي من البلدية، ولكن ما الذي يمكن أن تفعله 400 طرد في السنة؟ قلة قليلة منهم يحصلون على كرت الهلال الأحمر التركي، والذي بالكاد يمكن أن يغطي الإيجار”.
وحول المشاكل التعليمية، ذكر البروفيسور مراد أردوغان “أن قضية التعليم هي أكبر مشكلة يعاني منها السوريون في تركيا مؤخرا “هناك 770 ألف طفل سوري مسجلين في المدارس الحكومية في تركيا”، موضحا أن البنية التحتية التكنولوجية للأسر السورية ضعيفة، وقلة عدد أجهزة التلفاز والهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة كلها شكلت عوامل ضغط عليهم.
التعليم والصحة
وتابع “عندما يتحول التعليم إلى تعليم عبر الإنترنت، فإنها فترة صعبة للغاية خاصة للأطفال السوريين الذين ليسوا على دراية جيدة بالتركية ليس فقط بسبب نقص البنية التحتية التكنولوجية، ولكن أيضا بسبب اختفاء آليات لمساعدتهم على التعلم والفهم”.
كما أشار محمد صالح علي إلى أن 80 % من الأطفال السوريين ظلوا بعيدين عن التعليم خلال هذه الفترة، وقال “بعضهم ليس لديه إنترنت، والبعض الآخر ليس لديه هواتف محمولة أو أجهزة لوحية، البعض لا يستطيع أن يفهم اللغة، بالكاد يمكن أن يفهموا في التعليم وجها لوجه، فكيف في التعليم عن بعد”.
وحول الوضع الصحي للاجئين السوريين، قال البروفيسور “إنه على الرغم من عدم وجود بيانات رسمية واضحة، فإن معدل الإصابة بكورونا بين السوريين أقل بقليل من المتوسط في تركيا، ما زلنا لا نملك بيانات رسمية واضحة جداً حول هذه المسألة، لكن على حد علمي ومن خلال اجتماعاتي مع وزارة الصحة والمديرية العامة لإدارة الهجرة، لا يبدو أن السوريين يمثلون مشكلة خطيرة في هذا الصدد”.
وكيف أثر وباء كورونا على نظرة الأتراك للسوريين، قال أردوغان “أجرينا بحثنا الأخير في شهر كانون الأول 2020 وكانون الثاني 2021″، وجدنا تليناً طفيفاً تجاه السوريين في المجتمع التركي.
كما لفت إلى أن السوريين أصبحوا يسعون إلى الديمومة في حياتهم هنا بشكل واضح، وأرجع ذلك إلى جائحة كورونا والوضع السيئ في سوريا، “إذا كان هؤلاء الأشخاص في سوريا الآن، فما مقدار الاستفادة من مرافق الرعاية الصحية، ولما كانوا قادرين على الحصول عليها بأي شكل من الأشكال”.
خطاب الكراهية
ومع ذلك، يستمر خطاب الكراهية والعنصرية ضد اللاجئين السوريين من قبل أحزاب المعارضة التركية في سياسة مستمرة منذ أشهر، وفي مطلع الأسبوع الحالي ادعى الصحفي التركي “مراد جيراهان أوشكان” في تغريدة له على”تويتر”، أنه حصل على معلومات من مصادر رسمية تؤكد حصول الأسر السورية على مبلغ 3455 ليرة تركية كمساعدات قبل إعلان الإغلاق الكامل”.
و ردّت المنظمة الدولية لحقوق اللاجئين في تركيا (UMHD) على مزاعم الصحفي، مشيرة إلى أنها ستقدّم شكوى جنائية بحقه، لتحريضه على الكراهية والعنف من خلال نشر أخبار كاذبة.
وتزامن إعلان الحظر الكلي في تركيا مع تسليم عشرات الشباب السوريين بطاقة الحماية المؤقتة “الكيملك”، عند البوابات الحدودية “باب الهوى” متجهين إلى سوريا بعد توقف أعمالهم.
وكانت الحكومة التركية قد أعلنت عن حظر كلي مع استثناءات بسيطة لبعض العاملين، لمدة 3 أسابيع، يبدأ من الخميس 29 من شهر نيسان الجاري وحتى 17 أيار المقبل في عموم البلاد، وذلك في إطار إجراءات مكافحة فيروس كورونا.
وفي الأسابيع الماضية، اجتاحت موجة جديدة من فيروس كورونا معظم دول العالم، ووصلت فيها معدلات الإصابات إلى أرقام عالية أجبرت الحكومات على دق ناقوس الخطر، واتخاذ إجراءات احترازية حازمة.
المصدر: أورينت نت
عدد القراءات (13)
أعلنت رئاسة شؤون الحرمين، توثيق الحجر الأسود بتقنية “فوكس ستاك بانوراما”.
وذكرت رئاسة شؤون الحرمين في سلسلة من التغريدات على “تويتر” أن تقنية “فوكس ستاك بانوراما” يتم فيها تجميع الصور بوضوح مختلف، حتى تنتج لنا صورة واحدة بأكبر دقة للحجر الأسود.
وأوضحت أن التصوير كان لمدة 7 ساعات بعدد صور 1050 “فوكس ستاك بانوراما”، وكانت دقة الصورة 49 ألف ميغا بكسل ومدة المعالجة كانت أكثر من 50 ساعة عمل.
والحجر الأسود هو نقطة بداية الطواف ومنتهاه حول الكعبة المشرفة، وله شكل بيضاوي ولونه أسود مائل إلى الحمرة وقطره 30 سم ويقع في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة المشرفة من الخارج.
وجاء في كتب السيرة أن الرسول صلى الله عليه وسلم، حين كان في الخامسة والثلاثين من عمره (أي قبل البعثة)، أرادت قريش إعادة بناء الكعبة، فحصل خلاف أيُّهم يكون له فخر وضع الحجر الأسود في مكانه، حتى كادت الحرب تنشب بينهم بسبب من ذلك.
وأخيراً جاء الاتفاق على أن يحكّموا فيما بينهم أول من يدخل من باب الصَّفا، فلما رأوا محمداً أول من دخل قالوا: “هذا الأمين رضينا بحكمه”.
ثم إنهم قصّوا عليه قصَّتهم فقال: “هلمَّ إليّ ثوباً” فأُتي به، فنشره، وأخذ الحجر فوضعه بيده فيه ثم قال: “ليأخذ كبير كل قبيلة بطرف من أطراف هذا الثوب”، ففعلوا وحملوه جميعاً إلى ما يحاذي موضع الحجر من البناء، ثم تناول هو الحجرَ ووضعه في موضعه، وبذلك حسم الخلاف.
ووفقا للعقيدة الإسلامية يُسنّ لمن يطوف بالكعبة المشرفة أن يستلم الحجر الأسود (أي يلمسه بيده) ويقبله عند مروره به، وإذا لم يستطع أشار إليه بيده وسمى وكبّر “بسم الله والله أكبر”.
المصدر: وكالة خبر
عدد القراءات (34)
عبرت ناقلة شحن سورية تحمل اسم “LAODICEA” من ميناء “نوفوروسيسك” الروسي إلى ميناء “توزلو” التركي.
ونشر مرصد مضيق البوسفور، عبر “تويتر” اليوم، الجمعة 30 من نيسان، صورًا للناقلة التي تحمل اسم “LAODICEA” وهي واحدة من مجموعة “Syriamar”، التابعة للمؤسسة العامة السورية للنقل البحري.
ورفعت الناقلة علم النظام السوري، بحسب ما رصد “مرصد البوسفور”، الذي أوضح أنها تحمل خردة معدنية.
ولفت المرصد إلى أن السفينة تابعة للمؤسسة العامة السورية للنقل البحري في وزارة النقل، والمعاقبة أمريكيًا من قبل الخزانة الأمريكية منذ 3 من تموز 2015.
وبحسب ما نشرته مصادر عن موقع “Marinetraffic” المتخصص بتتبع حركة الملاحة البحرية حول العالم، فإن الباخرة عبرت من ميناء نوفوروسيسك، وهي حاليًا في ميناء توزلو التركي.
وتمتلك المؤسسة العامة السورية للنقل البحري في وزارة النقل التابعة للنظام السوري ثلاث سفن (سوريا، لاوديسا، فينيقيا)، وخط سيرها ضمن البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود.
وتبلغ طاقة الناقلة الاستيعابية 12744 طنًا من الوزن، واستغرقت رحلتها يومين وسبعة ساعات.
وهذه ليست المرة الأولى التي تصل باخرة سورية إلى ميناء تركي.
وأدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عام 2015، عددًا من الكيانات السورية المشاركة في التجارة البحرية وعليه، يُحظر على الأشخاص الأمريكيين القيام بالتجارة مع هذه الكيانات
وهي:
المديرية العامة للموانئ السورية
شركة ميناء اللاذقية العامة
الشركة العامة لميناء طرطوس
الهيئة العامة السورية للنقل البحري
الشركة السورية العامة للوكالات الملاحية (“شيبكو”)
غرفة التجارة السورية
كما حدد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية ثماني كيانات أخرى (غير أمريكية) وسبع سفن لأنه تم تحديدها على أنها تساعد الحكومة السورية ماديًا من خلال تسليمها لشحنات غاز البترول المسال وزيت الغاز، وتسلمها عبر ميناء بانياس، الذي وصفه مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بأنه “ميناء تسيطر عليه الحكومة”.
المصدر: عنب بلدي
عدد القراءات (15)
أطلق ناشطون إيرلنديون نداءات لحكومة بلادهم يطالبونها فيها، باستقبال اللاجئين السوريين الذين رفضت الدانمارك تجديد إقامات العشرات منهم ودعتهم للعودة إلى سوريا.
وقال البيان “نحن حركة التضامن الإيرلندي مع سوريا، نحتج بأشد ما يمكن على القرار الأخير الذي اتخذته الحكومة الدنماركية، والذي يقضي بإلغاء إقامات وإصدار إخطارات ترحيل لمئات اللاجئين السوريين”.
وأضاف البيان ” أن هذا القرار جاء بعد إعلان الحكومة الدنماركية أن محافظة دمشق وريفها في سوريا، تعتبر منطقة آمنة”، مؤكدين أن هذا القرار مبني على تقييم خاطئ.
وتابع البيان “نوجه دعوة لجميع النواب إلى اتخاذ إجراءات “والاحتجاج على رئيسة الوزراء فريدريكسن، وإبلاغ زملائكم الدنماركيين في البرلمان الأوروبي بأنكم تدينون هذا الإجراء الذي اتخذته الدنمارك”.
ودعا البيان إلى ضرورة توضيح الصورة لبقية النواب عن البلدان الأوروبية الأخرى، “لينضموا إلى الإيرلنديين في المطالبة بإلغاء هذا القرار الخطير”.
كما ناشد الناشطون في بيانهم رئيس الوزراء الإيرلندي ميشال مارتن، لتقديم اعتراض قوي للحكومة الدنماركية ورئيسها لوقف إجراء إلغاء إقامات اللاجئين السوريين غير القانوني”.
وطالب الناشطون في البيان رئيس الوزراء أنه في حال “لم يتلق ردا إيجابياً على هذا الطلب، عليه إظهار القيادة والإنسانية وتوفير مكان آمن وملجأ في إيرلندا للاجئين السوريين الذين رفضتهم الدنمارك”.
كما أوضح البيان أن القرار يتعارض مع السياسة المعلنة للاتحاد الأوروبي “ويخالف القانون الدولي ومبدأ عدم الإعادة القسرية، الذي يضمن عدم إعادة أي شخص إلى بلد يواجه فيه التعذيب أو القسوة أو المعاملة اللاإنسانية أو العقوبة المهينة وغير ذلك من الأضرار التي لا يمكن جبرها “.
وتطرق البيان إلى العقبات والتهديدات التي ما يزال يواجهها المهجرون داخليا واللاجئون العائدون، ولا سيما التجنيد الإجباري والاحتجاز العشوائي والاختفاء القسري والتعذيب والعنف الجسدي والجنسي، والتمييز في الحصول على السكن والأرض والممتلكات فضلا عن سوء الخدمات الأساسية أو عدم وجودها”.
وأثار خبر عدم تجديد الدنمارك إقامة عشرات السوريين هذا الشهر، استياء واستنكار عديد من المنظمات الدولية بما فيها الأمم المتحدة.
وجاء قرار الدنمارك هذا اعتمادا على تصنيفها عام 2019 بعض المناطق في سوريا على أنها آمنة، أي أن قرار وقف الحماية لم يكن مفاجئاً، بل مبنياً على خطوات سابقة مهدت لهذه الخطوة.
وتهدف حكومة الدنمارك في سياستها تجاه اللاجئين، عدم دخول أي لاجئين جدد إلى البلاد مستقبلا، أي سياسة “صفر لاجئين”، بينما تمنح اللاجئين الذين يغادرون الدنمارك طواعية دعما ماليا، ما يجعل اللاجئين لا يفكرون بالقدوم إلى الدنمارك.
المصدر: أورينت نت
عدد القراءات (9)
أعلنت دائرة الهجرة التركية أنه سيتمكن الأجانب الذين لديهم موعد تصريح الإقامة من مديريات إدارة الهجرة في الولايات التركية، في فترة تنفيذ تدابير الإغلاق الكامل، من حضور الموعد في مديرية إدارة الهجرة بالمحافظة.
وأشارت إلى ضرورة حمل “طلب الإقامة الإلكترونية أو استمارة التسجيل (معلومات الرسائل القصيرة، البريد الذي يوضح تاريخ الموعد وهي مطلوبة أيضا في ولايتي إسطنبول وأنقرة) وجواز سفر أو وثيقة سفر بديلة لجواز السفر دون قيد”.
وشددت على أن الإعفاء المذكور من حظر التجوال يقتصر على وقت الموعد، والطريق بين مديرية إدارة الهجرة في الولاية والسكن.
وسيستمر النظام بتحديد موعد طلب تصريح الإقامة في التواريخ التي يتم فيها تنفيذ تدابير الإغلاق الكامل. كما سيتمكن الأجانب الذين يرغبون في تحديد موعد من الحصول على موعد تصريح الإقامة على الموقع e-ikamet.goc.gov.tr.
وأضافت دائرة الهجرة أنه لن تستمر إجراءات استكمال الوثائق الناقصة وتحديث العنوان/ إجراءات التسجيل فيما يتعلق بطلبات تصاريح الإقامة.
وباستثناء تصريح الإقامة لن تستمر الإجراءات الأخرى مثل تحديث بيانات الحماية المؤقتة وتحديث بيانات الحماية الدولية والتسجيل والمقابلات خلال تدابير الإغلاق الكامل.
وسيتم تأجيل مواعيد الأجانب الذين حصلوا على موعد من خلال نظام المواعيد الإلكتروني ما بين التواريخ 29 نيسان و17 أيار 2021 إلى ما بعد 17 أيار 2021 دون أي فقدان للحقوق. وسيتمكن الأجانب الذين تم تأجيل مواعيدهم من متابعة معاملاتهم في التاريخ المحدد باتباع التوضيحات التي سيتم تقديمها في قسم الإعلانات في نظام المواعيد الإلكتروني.
المصدر: تلفزيون سوريا
عدد القراءات (6)
قالت وزارة التربية التركية اليوم، الأربعاء 28 من نيسان، إنها ستزيد من فرص اللاجئين السوريين الخاضعين للحماية في الحصول على التدريب المهني بنسبة 8%، ما يسهل مشاركتهم في سوق العمل.
وذكر البيان الصادر عن الوزارة في اجتماعها، ونقلته وكالة “الأناضول” التركية الشبه الرسمية، أنها تنفذ بعض المشاريع المتعلقة بالاندماج الاجتماعي والاقتصادي للاجئين السوريين تحت الحماية المؤقتة من خلال التدريب المهني.
وقالت “الأناضول”، إن آخر التطورات في هذه المشاريع، والخطوات الجديدة الواجب اتخاذها لإدماج اللاجئين السوريين، نوقشت في الاجتماع الذي ترأسه نائب الوزير المسؤول عن التعليم المهني والتقني، محمود أوزير.
إلى 10%
أوضح أوزير أن هناك ثلاثة آلاف طالب سوري (نحو 2% من الطلاب السوريين)، يدرسون في المدارس المهنية، من أصل 150 ألف طالب وطالبة، معلنًا نية وزارة التربية زيادة المعدل من 2% إلى 10%.
جاء ذلك خلال اجتماع نظمته الوزارة لمناقشة طرق من أجل زيادة وصول اللاجئين السوريين إلى التعليم المهني، الذي يسهل مشاركتهم في سوق العمل.
وذكر البيان أنه تم الحديث في الاجتماع عن الخطوات التي يجب اتخاذها لزيادة وصول اللاجئين السوريين إلى التعليم المهني، فضلًا عن نقاش مراكز التدريب التي تسهل الانتقال إلى سوق العمل وتعزز التنسيق.
وأكد أوزير أن تقدمًا كبيرًا أُحرز في وصول الأطفال السوريين في سن الدراسة إلى التعليم، ونُفذت مشاريع عدة بنجاح، لزيادة معدل الالتحاق بالمدارس على جميع المستويات.
وتشير بيانات وزارة التربية والتعليم التركية إلى أن قرابة 18 مليون طالب وطالبة كانوا يتلقون التعليم في مدارس 81 ولاية تركية في العام الدراسي 2018- 2019، يبلغ عدد الطلاب السوريين منهم 78 ألفًا و357 طالبًا، مقابل ثمانية آلاف و797 طالبًا في مراكز التعليم السورية المؤقتة.
وخلال العام الدراسي 2019- 2020، وفّرت الوزارة حق التعليم لـ684 ألفًا و919 من السوريين، وفق وكالة “الأناضول”.
المصدر: عنب بلدي
عدد القراءات (5)
واصلت شركة الكهرباء العاملة في منطقة إدلب وريفها أعمال البناء وتجهيز المحطات الكهربائية من أجل تغذيتها، لتزويد المنطقة بالكهرباء التي سيتم استجرارها من تركيا في الأيام المقبلة.
وتقوم مؤسسة الكهرباء التابعة “لحكومة الإنقاذ” قرب الحدود التركية منذ نحو عام من انطلاقتها بالعمل على إيصال الأكبال الكهربائية، وذلك بهدف أن تدخل الكهرباء الخدمة في الشهر الجاري، بعد انتهاء الاستعدادات وأعمال التركيب.
وعلى الرغم من تواصل الجهود لإيصال الكهرباء التركية إلى إدلب إلا أن هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه القائمين على المشروع، ومنها عدم وجود محولات كهربائية كافية وضعف خطوط الشبكات إضافة إلى عدم استقرار الوضع الأمني.
وذكر خبراء ومختصون التقاهم موقع أورينت نت، أن هناك العديد من العوائق التي تواجه تركيا وتؤخر وصول التيار الكهربائي منها إلى إدلب، يمكن تلخيصها بـ4 أمور.
وقال المهندس الكهربائي “فيصل سليم” إن أولى الصعوبات التي تواجه إيصال الكهرباء التركية هي أن أغلب شبكات الكهرباء تعرضت للسرقة والتلف بسبب القصف المتكرر على المحولات الكهربائية، وكذلك فإن إعادة تأهيلها من قبل المسؤولين عن ملف الكهرباء مكلف بشكل كبير.
وأضاف أن المنطقة الحدودية المحاذية لتركيا والتي سيتم من خلالها مد الكهرباء منطقة جبلية، وتحتاج للكثير من الأعمدة والتوصيلات خاصة التوتر المتوسط يحتاج أعمدة كبيرة، وهو ما يشكل العائق الثاني.
وأما العائق الثالث، فلفت المهندس فيصل إلى أن الكهرباء سيتم إيصالها عبر التيار المتوسط وتحتاج محولات لتحويلها للتيار المنخفض، وهذا الأمر يحتاج للكثير من المحولات بكلفة عالية، وتعتبر البنية التحتية الكهرباء هوائية وليست أرضية، لذلك يحتاج الأمر إلى المساعدة من قبل الحكومة التركية.
وبحسب مديرية كهرباء إدلب فقد بدأت بحث جهود استجرار الكهرباء إلى منطقة إدلب قبل ثلاثة أعوام، بعد سيطرة ميليشيا أسد على مساحات كبيرة من المناطق في الشمال المحرر بريف إدلب وريف حلب، التي تعتبر مركزا لانتشار محطات الطاقة إلا أن المشروع لم ينفذ بعد.
وقد شهدت مناطق ريف إدلب الجنوبي ومنطقة سراقب تفكيك العديد من المحطات الكهربائية من قبل “حكومة الإنقاذ”، قبل سيطرة ميليشيا أسد على هذه المناطق.
صعوبات أخرى
وأفاد “محمد الصالح” عامل في مجال الكهرباء أنه من المتوقع أن يتم استجرار ٢٠٠ميغا لمنطقة لإدلب من تركيا، وذلك عن طريق شراكة مع إحدى شركات الكهرباء التركية حيث سيتم تغذية المحطات خلال الأسبوع القادم بعد الانتهاء من مد الأكبال.
وذكر الصالح في حديثه لأورينت نت أن كيلو الكهرباء التركية من المتوقع أن يبلغ 70 قرشاً وسيتم استهداف المدن والبلدات الواقعة على الحدود التركية، بسبب قربها ومن ثم الانتقال لمناطق أخرى”.
وأوضح أن من الصعوبات التي تواجه مد الكهرباء التركية إلى كافة مناطق إدلب هي الخشية من عودة الأعمال العسكرية وخصوصاً على المناطق الساخنة، واستهداف المحولات الكهربائية كما حدث في أوقات سابقة، وهذا يشكل العائق الرابع.
وتقدر كلفة المشروع بنحو مليون دولار عن طريق شركة خاصة تركية بالتعاون مع شركة الكهرباء للعمل على استجرار التيار الكهربائي، وذلك بسبب تحكم ميليشيا أسد في مصادر الطاقة.
مكان آمن
من جهته، اعتبر “يوسف العمر” عامل في صيانة المحولات الكهربائية أن الكهرباء التركية لا يمكن أن تشمل كل مناطق إدلب حيث ستقتصر على ريف إدلب الشمالي ومدينة إدلب، وذلك لأن المحطات تحتاج إلى مكان آمن من أجل تغذية المنطقة.
وأضاف أن “منطقة ريف اللاذقية وسهل الغاب وجبل الزاوية تعتبر مناطق ساخنة وتشهد اشتباكات وقصف مستمر، لذلك فإنه من الصعوبة تمديد الكهرباء في تلك المنطقة، خشية استهدافها من قبل نظام الأسد”.
يشار إلى أن غالبية المدنيين في إدلب يعتمدون على الاشتراك في المولدات، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية، من أجل الحصول على الطاقة الكهربائية.
المصدر: أورينت نت
عدد القراءات (14)
شهدت الليرة السورية اليوم الأربعاء 28 أبريل/ نيسان 2021 انخفاضاً قياسياً في قيمتها وسعر صرفها مقابل سلة العملات الرئيسية.
وتابعت العملة المحلية لليوم الثاني على التوالي انخفاضها بوضوح أمام مختلف العملات العربية والأجنبية في عموم المحافظات السورية.
وفقدت الليرة السورية خلال الساعات القليلة الماضية جزءاً كبيراً من مكاسبها التي حققتها في الآونة الأخيرة.
وبلغت نسبة تراجع الليرة السورية خلال الـ 24 ساعة الماضية حوالي 12 بالمئة أمام الدولار الأمريكي واليورو.
ولامست الليرة السورية مع افتتاح تعاملات هذا اليوم حدود الـ 3400 ليرة سورية للدولار الأمريكي الواحد في العديد من المدن في أنحاء البلاد.
يأتي ذلك بعد أن سجلت الليرة السورية قبل عدة أيام أرقام قياسية في التحسن، حين وصل سعر صرفها أمام الدولار إلى حدود الـ 2900 ليرة.
وقد أشار العديد من الخبراء في وقت سابق إلى إمكانية تراجع الليرة السورية في النصف الثاني من شهر “رمضان” الجاري.
وتوقع المحللون نهاية موجة الارتفاع في قيمة الليرة، وذلك نظراً لأن ارتفاعها جاء نتيجة إجراءات مؤقتة لا تؤدي بطبيعة الحال إلى استقرار العملة المحلية.
وبالعودة إلى سعر الدولار والعملات مع افتتاح النشرة صباح هذا اليوم، نلاحظ تسجيل الليرة السورية انخفاضاً قياسياً في عموم المدن والمحافظات.
البداية من سوق دمشق التي تراجعت فيها قيمة الليرة السورية بمقدار 360 ليرة للدولار الواحد بالمقارنة مع سعر الافتتاح يوم أمس.
بينما انخفضت قيمة الليرة السورية في محافظة حلب صباح هذا اليوم بواقع 365 ليرة سورية مقابل الدولار.
فيما سجلت الليرة السورية في محافظة إدلب تراجعاً بوتيرة أعلى وبمقدار 425 ليرة سورية للدولار الواحد.
المصدر: طيف بوست
عدد القراءات (12)
قدم الاتحاد الأوروبي استراتيجية جديدة لبناء نظام أوروبي جديد خاص بالهجرة، ويتعلق بإعادة اللاجئين الذين لم تُقبل طلب لجوئهم إلى أوطانهم.
وقال نائب رئيس المفوضية الأوروبية، مارجريتيس شيناس، في بيان الثلاثاء 27 من نيسان، إن “أوروبا ستبقى وجهة لجوء للهاربين من الاضطهاد والحرب، ولكن من لا يحق لهم البقاء تجب إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية (…) عدم القيام بذلك يقوّض مصداقية نظامنا ويمنعنا من حماية أولئك الذين يحتاجون إليها”.
وأضاف، “نحن نبني نظامًا بيئيًا جديدًا للعائدين، من خلال زيادة التعاون مع دول ثالثة بشأن إعادة القبول، وتحسين إطار الحوكمة لدينا”.
وتشمل الاستراتيجية تقديم المشورة للمهاجرين الذين يصلون دون إذن، فضلاً عن تمجيد فوائد العودة إلى الوطن، ومساعدة المهاجرين على إعادة الاندماج بمجرد عودتهم إلى وطنهم.
تشكل الاستراتيجية جزءًا من حزم عديدة متعلقة بالهجرة.
وتشمل الجوانب الأخرى للخطة إجراءات قانونية وتشغيلية أكثر سلاسة لترحيلهم، واستخدام مساعدات التنمية أو قيود التأشيرات لإقناع الدول باستعادتهم، ووفقًا للمفوضية الأوروبية، فإن الأراضي التي قد يكون المهاجرون قد عبروها كجزء من رحلتهم إلى أوروبا، قد تكون مقتنعة أيضًا بأخذ طالبي اللجوء.
المصدر: عنب بلدي
عدد القراءات (12)