أطلق ناشطون إيرلنديون نداءات لحكومة بلادهم يطالبونها فيها، باستقبال اللاجئين السوريين الذين رفضت الدانمارك تجديد إقامات العشرات منهم ودعتهم للعودة إلى سوريا.
وقال البيان “نحن حركة التضامن الإيرلندي مع سوريا، نحتج بأشد ما يمكن على القرار الأخير الذي اتخذته الحكومة الدنماركية، والذي يقضي بإلغاء إقامات وإصدار إخطارات ترحيل لمئات اللاجئين السوريين”.
وأضاف البيان ” أن هذا القرار جاء بعد إعلان الحكومة الدنماركية أن محافظة دمشق وريفها في سوريا، تعتبر منطقة آمنة”، مؤكدين أن هذا القرار مبني على تقييم خاطئ.
وتابع البيان “نوجه دعوة لجميع النواب إلى اتخاذ إجراءات “والاحتجاج على رئيسة الوزراء فريدريكسن، وإبلاغ زملائكم الدنماركيين في البرلمان الأوروبي بأنكم تدينون هذا الإجراء الذي اتخذته الدنمارك”.
ودعا البيان إلى ضرورة توضيح الصورة لبقية النواب عن البلدان الأوروبية الأخرى، “لينضموا إلى الإيرلنديين في المطالبة بإلغاء هذا القرار الخطير”.
كما ناشد الناشطون في بيانهم رئيس الوزراء الإيرلندي ميشال مارتن، لتقديم اعتراض قوي للحكومة الدنماركية ورئيسها لوقف إجراء إلغاء إقامات اللاجئين السوريين غير القانوني”.
وطالب الناشطون في البيان رئيس الوزراء أنه في حال “لم يتلق ردا إيجابياً على هذا الطلب، عليه إظهار القيادة والإنسانية وتوفير مكان آمن وملجأ في إيرلندا للاجئين السوريين الذين رفضتهم الدنمارك”.
كما أوضح البيان أن القرار يتعارض مع السياسة المعلنة للاتحاد الأوروبي “ويخالف القانون الدولي ومبدأ عدم الإعادة القسرية، الذي يضمن عدم إعادة أي شخص إلى بلد يواجه فيه التعذيب أو القسوة أو المعاملة اللاإنسانية أو العقوبة المهينة وغير ذلك من الأضرار التي لا يمكن جبرها “.
وتطرق البيان إلى العقبات والتهديدات التي ما يزال يواجهها المهجرون داخليا واللاجئون العائدون، ولا سيما التجنيد الإجباري والاحتجاز العشوائي والاختفاء القسري والتعذيب والعنف الجسدي والجنسي، والتمييز في الحصول على السكن والأرض والممتلكات فضلا عن سوء الخدمات الأساسية أو عدم وجودها”.
وأثار خبر عدم تجديد الدنمارك إقامة عشرات السوريين هذا الشهر، استياء واستنكار عديد من المنظمات الدولية بما فيها الأمم المتحدة.
وجاء قرار الدنمارك هذا اعتمادا على تصنيفها عام 2019 بعض المناطق في سوريا على أنها آمنة، أي أن قرار وقف الحماية لم يكن مفاجئاً، بل مبنياً على خطوات سابقة مهدت لهذه الخطوة.
وتهدف حكومة الدنمارك في سياستها تجاه اللاجئين، عدم دخول أي لاجئين جدد إلى البلاد مستقبلا، أي سياسة “صفر لاجئين”، بينما تمنح اللاجئين الذين يغادرون الدنمارك طواعية دعما ماليا، ما يجعل اللاجئين لا يفكرون بالقدوم إلى الدنمارك.
المصدر: أورينت نت
عدد القراءات (9)
أعلنت دائرة الهجرة التركية أنه سيتمكن الأجانب الذين لديهم موعد تصريح الإقامة من مديريات إدارة الهجرة في الولايات التركية، في فترة تنفيذ تدابير الإغلاق الكامل، من حضور الموعد في مديرية إدارة الهجرة بالمحافظة.
وأشارت إلى ضرورة حمل “طلب الإقامة الإلكترونية أو استمارة التسجيل (معلومات الرسائل القصيرة، البريد الذي يوضح تاريخ الموعد وهي مطلوبة أيضا في ولايتي إسطنبول وأنقرة) وجواز سفر أو وثيقة سفر بديلة لجواز السفر دون قيد”.
وشددت على أن الإعفاء المذكور من حظر التجوال يقتصر على وقت الموعد، والطريق بين مديرية إدارة الهجرة في الولاية والسكن.
وسيستمر النظام بتحديد موعد طلب تصريح الإقامة في التواريخ التي يتم فيها تنفيذ تدابير الإغلاق الكامل. كما سيتمكن الأجانب الذين يرغبون في تحديد موعد من الحصول على موعد تصريح الإقامة على الموقع e-ikamet.goc.gov.tr.
وأضافت دائرة الهجرة أنه لن تستمر إجراءات استكمال الوثائق الناقصة وتحديث العنوان/ إجراءات التسجيل فيما يتعلق بطلبات تصاريح الإقامة.
وباستثناء تصريح الإقامة لن تستمر الإجراءات الأخرى مثل تحديث بيانات الحماية المؤقتة وتحديث بيانات الحماية الدولية والتسجيل والمقابلات خلال تدابير الإغلاق الكامل.
وسيتم تأجيل مواعيد الأجانب الذين حصلوا على موعد من خلال نظام المواعيد الإلكتروني ما بين التواريخ 29 نيسان و17 أيار 2021 إلى ما بعد 17 أيار 2021 دون أي فقدان للحقوق. وسيتمكن الأجانب الذين تم تأجيل مواعيدهم من متابعة معاملاتهم في التاريخ المحدد باتباع التوضيحات التي سيتم تقديمها في قسم الإعلانات في نظام المواعيد الإلكتروني.
المصدر: تلفزيون سوريا
عدد القراءات (6)
قالت وزارة التربية التركية اليوم، الأربعاء 28 من نيسان، إنها ستزيد من فرص اللاجئين السوريين الخاضعين للحماية في الحصول على التدريب المهني بنسبة 8%، ما يسهل مشاركتهم في سوق العمل.
وذكر البيان الصادر عن الوزارة في اجتماعها، ونقلته وكالة “الأناضول” التركية الشبه الرسمية، أنها تنفذ بعض المشاريع المتعلقة بالاندماج الاجتماعي والاقتصادي للاجئين السوريين تحت الحماية المؤقتة من خلال التدريب المهني.
وقالت “الأناضول”، إن آخر التطورات في هذه المشاريع، والخطوات الجديدة الواجب اتخاذها لإدماج اللاجئين السوريين، نوقشت في الاجتماع الذي ترأسه نائب الوزير المسؤول عن التعليم المهني والتقني، محمود أوزير.
إلى 10%
أوضح أوزير أن هناك ثلاثة آلاف طالب سوري (نحو 2% من الطلاب السوريين)، يدرسون في المدارس المهنية، من أصل 150 ألف طالب وطالبة، معلنًا نية وزارة التربية زيادة المعدل من 2% إلى 10%.
جاء ذلك خلال اجتماع نظمته الوزارة لمناقشة طرق من أجل زيادة وصول اللاجئين السوريين إلى التعليم المهني، الذي يسهل مشاركتهم في سوق العمل.
وذكر البيان أنه تم الحديث في الاجتماع عن الخطوات التي يجب اتخاذها لزيادة وصول اللاجئين السوريين إلى التعليم المهني، فضلًا عن نقاش مراكز التدريب التي تسهل الانتقال إلى سوق العمل وتعزز التنسيق.
وأكد أوزير أن تقدمًا كبيرًا أُحرز في وصول الأطفال السوريين في سن الدراسة إلى التعليم، ونُفذت مشاريع عدة بنجاح، لزيادة معدل الالتحاق بالمدارس على جميع المستويات.
وتشير بيانات وزارة التربية والتعليم التركية إلى أن قرابة 18 مليون طالب وطالبة كانوا يتلقون التعليم في مدارس 81 ولاية تركية في العام الدراسي 2018- 2019، يبلغ عدد الطلاب السوريين منهم 78 ألفًا و357 طالبًا، مقابل ثمانية آلاف و797 طالبًا في مراكز التعليم السورية المؤقتة.
وخلال العام الدراسي 2019- 2020، وفّرت الوزارة حق التعليم لـ684 ألفًا و919 من السوريين، وفق وكالة “الأناضول”.
المصدر: عنب بلدي
عدد القراءات (5)
واصلت شركة الكهرباء العاملة في منطقة إدلب وريفها أعمال البناء وتجهيز المحطات الكهربائية من أجل تغذيتها، لتزويد المنطقة بالكهرباء التي سيتم استجرارها من تركيا في الأيام المقبلة.
وتقوم مؤسسة الكهرباء التابعة “لحكومة الإنقاذ” قرب الحدود التركية منذ نحو عام من انطلاقتها بالعمل على إيصال الأكبال الكهربائية، وذلك بهدف أن تدخل الكهرباء الخدمة في الشهر الجاري، بعد انتهاء الاستعدادات وأعمال التركيب.
وعلى الرغم من تواصل الجهود لإيصال الكهرباء التركية إلى إدلب إلا أن هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه القائمين على المشروع، ومنها عدم وجود محولات كهربائية كافية وضعف خطوط الشبكات إضافة إلى عدم استقرار الوضع الأمني.
وذكر خبراء ومختصون التقاهم موقع أورينت نت، أن هناك العديد من العوائق التي تواجه تركيا وتؤخر وصول التيار الكهربائي منها إلى إدلب، يمكن تلخيصها بـ4 أمور.
وقال المهندس الكهربائي “فيصل سليم” إن أولى الصعوبات التي تواجه إيصال الكهرباء التركية هي أن أغلب شبكات الكهرباء تعرضت للسرقة والتلف بسبب القصف المتكرر على المحولات الكهربائية، وكذلك فإن إعادة تأهيلها من قبل المسؤولين عن ملف الكهرباء مكلف بشكل كبير.
وأضاف أن المنطقة الحدودية المحاذية لتركيا والتي سيتم من خلالها مد الكهرباء منطقة جبلية، وتحتاج للكثير من الأعمدة والتوصيلات خاصة التوتر المتوسط يحتاج أعمدة كبيرة، وهو ما يشكل العائق الثاني.
وأما العائق الثالث، فلفت المهندس فيصل إلى أن الكهرباء سيتم إيصالها عبر التيار المتوسط وتحتاج محولات لتحويلها للتيار المنخفض، وهذا الأمر يحتاج للكثير من المحولات بكلفة عالية، وتعتبر البنية التحتية الكهرباء هوائية وليست أرضية، لذلك يحتاج الأمر إلى المساعدة من قبل الحكومة التركية.
وبحسب مديرية كهرباء إدلب فقد بدأت بحث جهود استجرار الكهرباء إلى منطقة إدلب قبل ثلاثة أعوام، بعد سيطرة ميليشيا أسد على مساحات كبيرة من المناطق في الشمال المحرر بريف إدلب وريف حلب، التي تعتبر مركزا لانتشار محطات الطاقة إلا أن المشروع لم ينفذ بعد.
وقد شهدت مناطق ريف إدلب الجنوبي ومنطقة سراقب تفكيك العديد من المحطات الكهربائية من قبل “حكومة الإنقاذ”، قبل سيطرة ميليشيا أسد على هذه المناطق.
صعوبات أخرى
وأفاد “محمد الصالح” عامل في مجال الكهرباء أنه من المتوقع أن يتم استجرار ٢٠٠ميغا لمنطقة لإدلب من تركيا، وذلك عن طريق شراكة مع إحدى شركات الكهرباء التركية حيث سيتم تغذية المحطات خلال الأسبوع القادم بعد الانتهاء من مد الأكبال.
وذكر الصالح في حديثه لأورينت نت أن كيلو الكهرباء التركية من المتوقع أن يبلغ 70 قرشاً وسيتم استهداف المدن والبلدات الواقعة على الحدود التركية، بسبب قربها ومن ثم الانتقال لمناطق أخرى”.
وأوضح أن من الصعوبات التي تواجه مد الكهرباء التركية إلى كافة مناطق إدلب هي الخشية من عودة الأعمال العسكرية وخصوصاً على المناطق الساخنة، واستهداف المحولات الكهربائية كما حدث في أوقات سابقة، وهذا يشكل العائق الرابع.
وتقدر كلفة المشروع بنحو مليون دولار عن طريق شركة خاصة تركية بالتعاون مع شركة الكهرباء للعمل على استجرار التيار الكهربائي، وذلك بسبب تحكم ميليشيا أسد في مصادر الطاقة.
مكان آمن
من جهته، اعتبر “يوسف العمر” عامل في صيانة المحولات الكهربائية أن الكهرباء التركية لا يمكن أن تشمل كل مناطق إدلب حيث ستقتصر على ريف إدلب الشمالي ومدينة إدلب، وذلك لأن المحطات تحتاج إلى مكان آمن من أجل تغذية المنطقة.
وأضاف أن “منطقة ريف اللاذقية وسهل الغاب وجبل الزاوية تعتبر مناطق ساخنة وتشهد اشتباكات وقصف مستمر، لذلك فإنه من الصعوبة تمديد الكهرباء في تلك المنطقة، خشية استهدافها من قبل نظام الأسد”.
يشار إلى أن غالبية المدنيين في إدلب يعتمدون على الاشتراك في المولدات، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية، من أجل الحصول على الطاقة الكهربائية.
المصدر: أورينت نت
عدد القراءات (13)
شهدت الليرة السورية اليوم الأربعاء 28 أبريل/ نيسان 2021 انخفاضاً قياسياً في قيمتها وسعر صرفها مقابل سلة العملات الرئيسية.
وتابعت العملة المحلية لليوم الثاني على التوالي انخفاضها بوضوح أمام مختلف العملات العربية والأجنبية في عموم المحافظات السورية.
وفقدت الليرة السورية خلال الساعات القليلة الماضية جزءاً كبيراً من مكاسبها التي حققتها في الآونة الأخيرة.
وبلغت نسبة تراجع الليرة السورية خلال الـ 24 ساعة الماضية حوالي 12 بالمئة أمام الدولار الأمريكي واليورو.
ولامست الليرة السورية مع افتتاح تعاملات هذا اليوم حدود الـ 3400 ليرة سورية للدولار الأمريكي الواحد في العديد من المدن في أنحاء البلاد.
يأتي ذلك بعد أن سجلت الليرة السورية قبل عدة أيام أرقام قياسية في التحسن، حين وصل سعر صرفها أمام الدولار إلى حدود الـ 2900 ليرة.
وقد أشار العديد من الخبراء في وقت سابق إلى إمكانية تراجع الليرة السورية في النصف الثاني من شهر “رمضان” الجاري.
وتوقع المحللون نهاية موجة الارتفاع في قيمة الليرة، وذلك نظراً لأن ارتفاعها جاء نتيجة إجراءات مؤقتة لا تؤدي بطبيعة الحال إلى استقرار العملة المحلية.
وبالعودة إلى سعر الدولار والعملات مع افتتاح النشرة صباح هذا اليوم، نلاحظ تسجيل الليرة السورية انخفاضاً قياسياً في عموم المدن والمحافظات.
البداية من سوق دمشق التي تراجعت فيها قيمة الليرة السورية بمقدار 360 ليرة للدولار الواحد بالمقارنة مع سعر الافتتاح يوم أمس.
بينما انخفضت قيمة الليرة السورية في محافظة حلب صباح هذا اليوم بواقع 365 ليرة سورية مقابل الدولار.
فيما سجلت الليرة السورية في محافظة إدلب تراجعاً بوتيرة أعلى وبمقدار 425 ليرة سورية للدولار الواحد.
المصدر: طيف بوست
عدد القراءات (12)
قدم الاتحاد الأوروبي استراتيجية جديدة لبناء نظام أوروبي جديد خاص بالهجرة، ويتعلق بإعادة اللاجئين الذين لم تُقبل طلب لجوئهم إلى أوطانهم.
وقال نائب رئيس المفوضية الأوروبية، مارجريتيس شيناس، في بيان الثلاثاء 27 من نيسان، إن “أوروبا ستبقى وجهة لجوء للهاربين من الاضطهاد والحرب، ولكن من لا يحق لهم البقاء تجب إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية (…) عدم القيام بذلك يقوّض مصداقية نظامنا ويمنعنا من حماية أولئك الذين يحتاجون إليها”.
وأضاف، “نحن نبني نظامًا بيئيًا جديدًا للعائدين، من خلال زيادة التعاون مع دول ثالثة بشأن إعادة القبول، وتحسين إطار الحوكمة لدينا”.
وتشمل الاستراتيجية تقديم المشورة للمهاجرين الذين يصلون دون إذن، فضلاً عن تمجيد فوائد العودة إلى الوطن، ومساعدة المهاجرين على إعادة الاندماج بمجرد عودتهم إلى وطنهم.
تشكل الاستراتيجية جزءًا من حزم عديدة متعلقة بالهجرة.
وتشمل الجوانب الأخرى للخطة إجراءات قانونية وتشغيلية أكثر سلاسة لترحيلهم، واستخدام مساعدات التنمية أو قيود التأشيرات لإقناع الدول باستعادتهم، ووفقًا للمفوضية الأوروبية، فإن الأراضي التي قد يكون المهاجرون قد عبروها كجزء من رحلتهم إلى أوروبا، قد تكون مقتنعة أيضًا بأخذ طالبي اللجوء.
المصدر: عنب بلدي
عدد القراءات (12)
لتجاوز إجراءات غوغل، تم تقديم التطبيقات في البداية كتطبيقات “نظيفة” قبل إضافة الشيفرة الضارة من خلال سلسلة من التحديثات.
اكتشف باحثو الأمن الإلكتروني 8 تطبيقات احتيالية تسرق نصوص المستخدمين وأموالهم، وأكدوا ضرورة حذفها على الفور.
وطرحت البرامج الضارة كخلفيات للشاشة وأغطية لوحة مفاتيح وأدوات تحرير صور وتطبيقات أخرى متعلقة بالكاميرا، مع ما مجموعه 700 ألف عملية تثبيت.
وقالت شركة مكافي (McAfee) العملاقة للأمن الإلكتروني إن التطبيقات مدرجة في متجر غوغل بلاي (Google Play) في شبه الجزيرة العربية وجنوب غرب آسيا، ولحسن الحظ، قامت “غوغل” بإزالتها من المتجر بعد تلقي تقارير من مكافي.
وقال الباحثان سانغ ريول ريو وشانان باك “شقت موجة جديدة من التطبيقات الاحتيالية طريقها إلى متجر غوغل بلاي. وتخطف البرامج الضارة المضمنة في هذه التطبيقات الاحتيالية إشعارات الرسائل القصيرة ثم تقوم بعمليات شراء غير مصرح بها”.
وتخضع التطبيقات لعملية مراجعة قبل السماح لها بالدخول إلى متجر “غوغل بلاي” لكن المحتالين وجدوا طريقة سهلة للتغلب على ذلك.
ولتجاوز إجراءات غوغل، تم تقديم التطبيقات في البداية كتطبيقات “نظيفة” قبل إضافة الشيفرة الضارة من خلال سلسلة من التحديثات.
ويقوم المهاجمون بعد ذلك بإجراء عمليات شراء باستخدام بطاقة ائتمان الضحية، ورغم إزالتها من متجر “غوغل بلاي” فمن الممكن أن تظل التطبيقات موجودة على هاتفك.
وإذا كان أي من التطبيقات التالية موجودا على جهازك فتأكد من حذفها:
– com.studio.keypaper2021
– com.pip.editor.camera
– org.my.f Favorites.up.keypaper
– com.super.color.hairdryer
– com.ce1ab3.app.photo.editor
– com.hit.camera.pip
– com.daynight.keyboard.wallpaper
– com.super.star.ringtones
ونصحت الشركة الأميركية مستخدمي متجر غوغل بلاي بمراقبة الأذونات التي تطلبها التطبيقات عند تنزيلها.
وكتب الباحثون “من المهم الانتباه إلى التطبيقات التي تطلب أذونات متعلقة بالرسائل القصيرة “إس إم إس” (SMS) وأذونات مستمع الإشعارات. وببساطة، لن تطلب تطبيقات الصور والخلفيات هذه الأذونات لأنها ليست ضرورية لتشغيلها. وإذا بدا الطلب مريبا، فلا تسمح به”.
المصدر: مواقع الكترونية
عدد القراءات (34)
مظاهرات تعم مدن الشمال الألماني للتضامن مع اللاجئين، ومطالبات بإيقاف بناء أكبر مركز ترحيل في الشمال سيتم افتتاحه قريبا “غرب هامبورغ”
شهدت مدن الشمال الألماني وتحديدا هامبورغ وكييل أمس السبت عدد من المظــاهرات والتي دعا فيها ناشطون الى منع ترحيل اللاجئين،
وطالبوا حكام الولايات الألمانية بإيقاف بناء مركز الترحيل في غلوكشتات الواقع غرب هامبورغ والذي يمتد على مساحة 8 هكتار وبدعم من حكومات ولايات مكلنبورغ وهامبورغ وشليسفيغ هولتشاين
والذي من المتوقع افتتاحه في شهر تموز من هذا العام، ليكون قاعدة لترحيل اللاجئين الذي يملكون سجل إجـرامي ويشكلون خطر على الدولة الألمانية.
كما أن الكنائس في هامبورغ انتـقدت خطة بناء مركز الترحيل واعتبرته سجن مصغر، أما السيد ستيفان شميدت من مفوض اللاجئين بشليسفيغ هولشتاين قال انه لا ينبغي إيواء اللاجئين في مبنى محاط بأسلاك شائكة.
الجدير بالذكر أن وزراء الداخلية الألمانية بأخر اجتماع لهم قاموا بإلغاء الحظر المفروض على ترحيل اللاجئين السوريين، وبذلك أصبح ترحيل من لديهم سجل أجرامي أو يشكل خطر على أمـن الدولة ممكن..
المصدر: تركيا الخبر
عدد القراءات (11)
اجتاحت أسراب من الجراد معظم المناطق في مدينة دمشق، اليوم الأحد، حيث تداولت وسائل إعلام محلية تسجيلات مصورة وصوراً للجراد وهو يغزو بعض أحياء المدينة. (المزيد…)
عدد القراءات (14)
التأسيس
سترام كورس (الخط المتشدد)، حزب سياسي يميني متطرف في الدنمارك، أسسه الدنماركي راسموس بالودان عام 2017، ترتبط أفكار الحزب وأيدولوجيته بشكل حصري، بمؤسسه ونشاطه المناهض للإسلام.
فلسفته وأيديولوجيته
تعتمد فلسفته وأيديولوجيته على أساس النفعية العرقية القومية في ركيزتين سياسيتين. أولاً، ركيزة ” الهوية ” أو القومية العرقية التي تركز على حماية وزيادة “التجانس العرقي والثقافي والديني واللغوي والمعياري” في الدنمارك. وثانيًا، دعامة يمينية-ليبرالية، تهدف إلى “استعادة” التجانس العرقي للبلاد وزيادة في الحرية والحقوق الفردية، من خلال تحريم الإسلام والترحيل الجماعي لغير الدنماركيين.
الهجرة
يسعى الخط المتشدد إلى حظر الإسلام، ووقف كامل للهجرة من الدول غير الغربية وترحيل جميع المسلمين ومعظم مجموعات المهاجرين الأخرى. وبموجب مقترحاتهم، لن يُسمح بدخول البلاد سوى الدنماركيين المولودين في البلاد والذين “تم تبنيهم كأطفال”، مع استثناءات خاصة لزيارة السياح والدبلوماسيين الأجانب والأزواج الأجانب المؤهلين “ممن لديهم خلفية في ثقافة أوروبا الغربية
نشاطات الحزب
نظم الحزب 53 مظاهرة حيث قام بالودان وناشطيه باستفزاز المسلمين عمداً بنشر الصور المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وإلقاء القرآن الكريم وحرقه وإلقاء الخطابات التي فسرت على أنها دعوة إلى العنف والإبادة الجماعية للمسلمين
أدت تلك المظاهرات إلى زعزعة الأمن والاستقرار في كلاً من نوربرو في الدنمارك وضواحي مالمو في السويد، وتم منع بالودان من مواصلة مظاهراته، بسبب الخطر على النظام العام والتهديدات التي تلقاها آنذاك.
كما وصرح بالودان بخطاب قديم له على يوتيوب تم ترجمته حرفياً “أفضل شيء يمكن أن يحدث هو عدم بقاء مسلم واحد على أرضنا العزيزة” ونُقل عن المحامي الدنماركي جاكوب مشانجاما قوله “إن تصريح بالودان كان على الأرجح انتهاكًا للقانون الدنماركي”.
حادثة إلقاء القرآن الكريم نوريبرو – كوبنهاغن – الدنمارك 2018،
حادثة حرق القرآن الكريم – ضواحي مالمو – ستوكهولم – السويد 2020
الانتخابات
شارك الحزب في الانتخابات المحلية الدنماركية عام 2017 لكنه فشل في الحصول على أكثر من 200 صوت في أي بلدية،
وتكرر فشله في الانتخابات العامة في 5 يونيو 2019 ، حيث فاز سترام كورس بنسبة 1.8٪ من الأصوات ولم يحصل مجدداً على أي مقاعد في البرلمان.
ثم حظر بعد ذلك في مارس 2020 من حق الانتخاب حتى سبتمبر 2022، بعد أن وجدت لجنة الانتخابات المستقلة أن الحزب قد أساء استخدام نظام إعلان التصويت.
وبناء عليه أسس بالودان حزب جديد سمي Hard Line بدلاً من سترام كورس، ووصفه بأنه “حزب شقيق”، وقال إن الحزب الجديد سيكون له نفس السياسة والمرشحين مثل سترام كورس، على أمل الاندماج في حزب واحد في المستقبل.
المصدر: ويكيبيديا
عدد القراءات (31)